Last week, the daily Al-Joumhouria published the transcripts of the surveillance tapes in the case of former minister Michel Samaha, who was recently arrested and charged for plotting a campaign of terrorist bombings in northern Lebanon. Samaha was caught red-handed,…
أكمل القراءة ←
حقيقة نص نعيسة خشبي ومقزز للنفس ..انه نص لمضيعة الوقت بالقدح والمدح وكأننا في الجاهلية
الأسد يقول على أن الارهاب هو الذي فرض الحل الأمني ! هنا يغالط الاستاذ بشار الأسد أو من تكلم باسمه , الحل لكل مشكلة في سوريا منذ عام 1963 كان حلا امنيا , حيث استمر ذلك بدون انقطاع بعد 17-3-2011, الثورة بقيت لأشهر عديدة غير مسلحة , وبعد ان قتل ماقتل من المتظاهرين بدأ التحول الى السلاح , الذي كان امنية للسلطة , ظنا منها على أن الأمر يمكن حسمه بسرعة عسكريا , الريح لم تجر كما ارادت السفن , وبعد أقل من عام تقريبا سيطر الثوار على اجزاء واسعة من سوريا , وتمكنهم من السيطرة ليس دليلا على قوتهم المفرطة , وانما على ضعف الأسد المفرط …كتائبه نبيع السلاح الى المعارضة . انشقاقات وغير ذلك مما لايفرح قلب الرئيس اطلاقا .
اعلام الرئيس يكرر كل يوم مئة الف مرة القول على ان الثورة وهابية وتكفيرية الخ , هذا التكرار لايفيد ولا يوقف الثورة , وهذا الادعاء هو السلاح الوحيد , الذي يظن الأسد على انه مجدي , للثورة اطياف عدة , وحتى الطيف الديني المحافظ ضروري وهو الذي يتحمل الآن القدر الأعظم من التضحيات , اطياف الثورة تمثل الشعب السوري بتعدداته , ولكال طيف دور يلعبه , ياسين الحاج صالح هو ثار , الا انه لايستعمل البندقية وانما القلم وهناك من يستعمل البندقية بدون شك , واهمية من يستعمل البندقية تزداد عندما يفرض الأسد على المعارضة استعمال البندقية , وفي الطور اللاحربي من الثورة , اي بعد رحيل الأسد ستتغير الأمور وستزداد أهمية الجناح السياسي , ومن سيحكم سوريا بعد الأسد معروفين ..انهم جماعة هيئة التنسيق والمجلس الوطني والائتلاف أو من ينوب عهم