عندما تكون مفارقات الإعلام الدولي والإقليمي, مغرضة بمعظمها, والمفاهيم مقلوبة, والاستنتاجات مسمومة… فما هي الحصيلة؟. عندما يصبح القتلة (ثواراً) ويصبح الجيش (شبيحة) ويصبح الأمن (قناصة) في عيون ذلك الإعلام… وعندما يصبح النظام السياسي (مُحتلاً لبلاده) في تنظيرات بعض المثقفين المُستغّربين…
أكمل القراءة ←
لا أدري يا أخي نارام ما علاقة كل هذه الأمور ببعضها البعض , وأخشى ان يكون حشرك لنيتشة في غير مكانه , انك تستشهد باسم نيتشة وليس بأفكاره , وأعجب من جرأتك , التي وصلت الى حد الوقاحة , لايخلو مقال لك من حشر فيلسوف أزروبي ..ان كان أسبينوزا أو هيجل أونيتشة , وبخصوص أسبينوزا فأنت لم تعلم على أنه يهودي , وقومي أسدي شريف مثلك لايقترب من اليهود حتى في مجال الفكر ,,أظن على انك لاتريد الاقتراب من اين شتاين لأنه يهودي أيضا , وأظن على أنك تعرف ذلك , كل زبال يعرف ذلك فكيف هو أمر مثقف ولد من رحم الأسدية وشرب حليبها .
انك تريد القول على أن كل معارض غبي وخائن وعميل لأمريكا والغرب , ولا يوجد من صالح مصلح الا الأسد , وتريد القول على ان كونك منحبكجي يشرفك كثيرا . يا أخي قلت هذا الكلام أكثر من مئة مرة وكل مقالاتك التي لاتتسع لها الصفحات أكدت ذلك , لاشيئ جديد ولا فكرة جديدة أو قديمة وعناوين مقالاتك دائما غريبة عجيبة , يا أخي يجب أن تكون للعنوان علاقة ما مع النص, وهل تظن على أن فذلكة العناوين توحي بأهمية المقال أو كاتبه
الوم هذا الموقع الذي ينشر هذه التفاهات , يجب أن تكون للصفحات وظيفة غير وظيفة احداث القرف والملل , ويجب أن تتأكد لجنة القراءة من وجود فكر ما في المقال وحتى جكايات الحكوجي تتضمن افكارا وعبر وهذا مايفرق الحكوجي عن الكتبجي المنحبكجي