بعد أن تعرض كاتب في سيريانو الى مجازر “سيفو”بشكل موجز , مستنكرا ومدينا مرتكبها السلطان عبدالحميد وخلافته العثمانية ,تناول المعلقون القضية ومنهم السيد داوودي , الذي تأثر بالمجزرة بشكل آخر وبشكل غير مألوف … لقد أشاد السيد الداوودي بالفعلة ,فالسلطان لم يقصر وقد قام بواجباته على أتم وجه ,لربما قصر في شيئ واحد وهو الابقاء على انسان لايزال “يعوي”, أريد التأكيد بداية على ان شخص الداوودي ليس موضوع اهتمامي, وليس مصدر خوفي , فموضوع اهتمامي هو مايمثله السيد الداوودي من قطعان متوحشة ومتحيونة,وكيف يمكن العيش مع وحوش مفترسة من نموزج الداوودي .
udi Habib Flaha باينتك عم تطلع على حالك بالمراية وانت عم تكتب
كمان نفس الشيء صاير مع صاحبك ميرزا
كمان نفس الشيء صاير مع صاحبك ميرزا
Samir Daoudi Habib Flaha ماقصر فيكم السلطان عبد الحميد بعد ١٥٠ سنة لسا عم تعووا