عثمان لي , ممدوح بيطار : هل كان هناك نقص في العناصر التكوينية لسوريا كدولة ؟؟ وذلك لتبرير استمرارية تقهقر بناء الدولة السورية , كأن يقال بأن مثلا بأن هذه الدولة قد سلخت من أجزائها الطبيعية…
ممدوح بيطار : ننشر بيان العروبيين السوريين للتعريف بهذه المجموعة الجديدة -القديمة بدون تعليق ! بيان : في ظل مخاطر جمة تتهدد سورية، الشعب والأرض والدولة، ووسط تعقيدات إقليمية ودولية، ومطالبات واشتراطات عديدة على الإدارة السياسية الجديدة، ومن…
ما بيطار : القول ان الدين يصنع حضارات, كلام عاري من الصحة, لأن الأديان ليس مهمتها صنع حضارات, فالحضارات الأولى لشعوب كثيرة قامت قبل الأديان كالحضارة الآشورية والأكادية والسريانية والفرعونية والرومانية واليونانية وغيرهم , الأمر مشابه بما يخص اللغة…
سمير صادق ,جورج بنا : تحارب سوريا نفسها!! , انتصرت على ذاتها وكأنها عدوة للذات السوري ,أعتى الهمجيات عجزت عن الحاق تلك الاضرار العملاقة بالبلاد , فلا هلاكو ترك أثرا ولا تيمور لنك ترك آثارا … , آخر الحملات…
ممدوح بيطار ,سمير صادق : هناك عدة طرق للتعرف على انتماء الانسان وهويته , فأمر الانتماء محدد بمكان الولادة , ولايخضع للارادة , من ولد في سوريا فهو سوري انتماء , أما الهوية فهي شيئ آخر ,…
سمير صادق : ألعروبة دين , والدين عروبة , وبالرغم من ذلك ,هناك خلافات بينهما تطورت أحيانا الى حروب أهلية مدمرة , وحتى توافقاتهم في بعض المراحل كات مدمرة للبلاد ,لم تتوقف الحروب, ولم يكتمل التدمير المتبادل ,الحرب…
سمير صادق : لو أخذنا حزب البعث وقيادته الخالدة وتفحصنا طرق اهتمامه وتعامله مع أعز ماتغنى به , أي مع العروبة وأهدافها وسبل تعاملها مع العرب , لاكتشفنا مايثير الاستغراب والتعجب , أستغرب حزبا قضى على نفسه دون …
سيريانو : كانت العروبة اصلا ثقافة تسيست , لظنها بأن التسيس مفيد لها , الدين أصلا هو رؤية غيبية وايمان ,اراد التسيس لكي يستقيم وضعه مع شعار الدين هو الحل أي دين ودولة ,تقييم وضع الدين …
ممدوح بيطار : عرض ملتقى العروبيين الأحرار موقفه بخصوص العروبة ومعارضيها بمقال عنوانه عروبة سوريا ليست للبيع بالقول ” ان االدفاع عن سوريا العروبة واجب ديني وقومي وأخلاقي “, لربما كانت …
ممدوح بيطار : لا أسوء من التكفير ونزع الايمان الديني , سوى التخوين ونزع الانتماء الوطني , بالرغم من ذلك يبقى التكفير صنو التخوين , لهما العديد من القواسم المشتركة والتأثيرات المتبادلة , ولا أظن بالحاجة …