ممدوح بيطار , سمير صادق : ادعى روبيسبيير ان الثورة ليست الا انتقال من مملكة الجريمة الى مملكة العدل, هل ينطبق ذلك على من يسمي انفسهم في سوريا ثوار ؟وهل بامكان الدواعش واشباههم من…
الثورةوالسلطة ومفهوم “التمكن “….!
Tag: سياسة
استقلالية الدين والفكر الديني في المعابد ..اصلاح ديني !!
ممدوح بيطار , سمير صادق : تمركزت معظم محاولات بعث نهضة حداثية عربية ـ دينية بمعظمها حول النقد الديني الاصلاحي , كل المفكرين العرب مثل علي عبد الرزاق والجابري وأركون وجعيط وحسين مروة ثم العظم وحامد…
التعتير والتكبير …
ميرا البيطار , جورج بنا : ا هناك في الصراعات المحلية عدة جبهات ,منها الجبهة الاخوانية التي تتقوى بالمقدس وتوظفه في خدمتها على ساحة صراع شعبية بسيطة تخشى لأسباب ايمانية نقد المقدسات وتفكيكها ,المعركة عمليا بين أهل “التكبير ”…
الدين , الثقافة والسياسة ..السيادة ..
سيريانو : كانت العروبة اصلا ثقافة تسيست , لظنها بأن التسيس مفيد لها , الدين أصلا هو رؤية غيبية وايمان ,اراد التسيس لكي يستقيم وضعه مع شعار الدين هو الحل أي دين ودولة ,تقييم وضع الدين …
الظلم والمظلومية والكرسي السياسية ,
مها بيطار : يتردد كثيرا في التقاشات العامة مصطلح المظلومية, ويتم تداول هذا المصطلح كمفهوم بديل عن مفهوم الظلم الذي لحق بالبعض , فئة دينية … أو سياسية أو اجتماعية أو غير ذلك , هناك خطأ كبيرا…
ملاحظات حول الثقافة والسياسة !
ممدوح بيطار , مفيد بيطار : العروبة اصلا ثقافة تسيست , لظنها بأن التسيس مفيد لها , الدين هو رؤية غيبية وايمان ,اراد التسيس لكي يستقيم وضعه مع شعارالدين هو الحل أي دين ودولة…
من الفطرة الى الحضارة ومن السياسية الى المذهبية !
ربا منصور,مها بيطار : ألمثقف !!تعبير جديد نسبيا على اللغة العربية وعلى التراث , اذ لم ترد مفردة “ثقافة” في المصحف او في السنة , ولم ترد في نصوص العرب الجاهلية ,كلمة مستحدثة ,…
ادونيس والمشروع !
سمير صادق : لقد اصاب ادونيس بالنسبة للأمر الديني , الا أنه لم يصيب تماما بالنسبة للسياسي الثوري , هناك “المشروع ” الذي افتقده ورأى ضرورته ,أغلب الظن هنا أن أدونيس…
التماهي بين الدين والسياسة…….
ممدوح بيطار : لم يؤثر التعليم القاصر في هذه البلاد ايجابيا على أمر التماهي بين السياسة والدين , لابل كرس هيمنة الدين على السياسة ,وكرس امتلاء السياسة بالدين ,المواطن يدعي السياسة ويمارس …
مطب الازدراء …
ممدوح بيطار ,عثمان لي: لاتقيم العلمانية وزنا للأديان , الا من ناحية حمايتها من السياسة وحماية السياسة منها , ولا تعترف العلمانية أصلا بكينونة الأديان في المجال الاجتماعي والسياسي , تؤكد العلمانية الملتزمة بالحريات الشخصية المضمونة في القانون …