عثمانلي: كل ماينعم به شعبنا العظيم في جمهوريتنا الحبيبة هو هبة ! ليس من الخالق فقط , انما من القائد …حتى الهواء والمطر والماء فهو من صنع القيادة الحكيمة , المدعومة من القيادة الروحية البوطية – الحسونية…
سمير صادق: الظن بأن الوضع السوري كان في يوم من الأيام مستقرا وسلميا مجانب للواقع , فالحرب في سوريا لم تبدأ عام 1963 أو عام 1970 ولا حتى عام 2011 , مجابهة السلطة للشعب حربيا قديمة قدم …
سمير صادق : في سياق حديث للمفتي حسون قبل سنوات قال : لاتخافوا على المسيحيين لأنهم في “رحاب الاسلام” , ولكن هل يمكن طمأنة المسيحيين لتواجدهم في رحاب الاسلام ؟ أو أن وجودهم في ” رحاب الاسلام ”…
نيسرين عبود , هانس يواخيم : ألتخريس السوقي أصبح بلاغة سياسية , ومن ينتقد هو بنظر الآخر مندس وخائن , وقد عودنا (القوادون) على نوع جديد من البلاغة , وهذا النوع لاعلاقة له بأخلاق المتحدث , انما بحالة السامع…
هانس يواخيم : قبل تفاقم الأمور والسقوط في مطب الحروب والعنف , كان من الضروري أن يتم الاصلاح , الذي يمتص بالتدرج المشاكل جزءا جزءا , ولكن سيادة الرئيس لم يجد شريكا له في العمل من أجل حل …
فاتح بيطار : أحيانا نسمع من أفواه أتباع الاسلام السياسي عبارات محيرة في مدلولاتها ,كأن يقول أحد أكارمهم..نريد المساواة بين مكونات الشعب السوري , وفي زمن يكثر به الحديث عن السني والمسيحي والعلوي ..الخ ويختفي كل حديث عن الشيوعي …
بهلول: القتلة يبحثون فقط عن اجورهم :شيشرون لكل شعب هتلره , ولسوء حظ سوريا فان لها هتلران , الأول أصيل , والآخر جلب أو بندوق أو لقيط ,ولا يمكن القول على أنه عندنا هتلرا , الا عن طريق مقارنة…
سمير صادق: نحن الأن في مرحلة من الانحطاط التاريخي , الذي ينعكس على كافة مجالات الحياة , ان كانت سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية ..مرحلة الديكتاتوريات الكهلة المرهقة , وبدلية الثورات المراهقة , التي لايستطيع الانسان قطف ثمارها الايجابية…
قتيبة حيدر علي: من الصعب فهم موقف العلويين كطائفة من الثورة السورية وفق الظواهر المحسوسة لمجريات الأمور السياسية فقط، أو تبعاً لردود الفعل على أسلمة الحراك الثوري، أو حتى من خلال إحساسهم بالاستهداف كأقلية تخشى على مصيرها المهدد. ثمة…
نيسرين عبود : * قال حيدرة بهجت سليمان في ذكرى وفاة حافظ الأسد” تحية للقائد الخالد …. مؤسس سورية الموحدة القوية الشامخة … سورية الكرامة و العزة و الفخر و النصر و الشموخ …” لاتهمنا التحيات بقدر ماتهمنا المخاتلة…