سمير صادق : تمثل الحالة السورية وضعًا سلطويا يمكن وصفه بارعاب وارهاب الدولة, فعمليات النظام القمعي كانت لها دلالات واضحة , إرهاب الدولة للمجتمع بشكل عام كان علامة من علامات نفي الدولة لا علامة وجود الدولة , لم يتح للشعب…
سمير صادق: أنا وأخي الأفغاغي في الدين , على أخي المسيحي في الوطن كيف يمكننا تفسير حالة “الاستكانة” التي مارسها العقل العربي طوال ٤٠٠ سنة تجاه الاستعمار العثماني؟ , ولمصلحة من خضع العقل العربي لمقولة الخلافة العثمانية ؟……… أليس…
نبيهة حنا : لاشكالية الحجاب عدة مستويات ,هناك المستوي الشخصي البحت والمجرد والتافه أصلا , , ولا مجانبة للحقيقة عند القول ..ولترتدي المرأة ماتريد أن ترتديه , فهندامها ليس قضية مصيرية ولا علاقة للشأن العام بها وبملابسها , الأمرهنا “نزوعي”وخاص بها …
فاتح بيطار : من يعود الى فلسفة الاخوان ودساتيرهم التي وضعها الأب المؤسس حسن البنا عام 1928 يجد الشعار- الدستور التالي : “الله غايتنا، والرسول قدوتنا، والقرآن دستورنا، والجهاد سبيلنا، والموت في سبيل الله أسمى أمانينا”, فكيف يمكن لهذا …
ربى منصور : هل من الممكن أن تصل اوضاعنا في هذه البلاد الىى ذلك البؤس وانعدام الأفق والخراب دون ارتكاب أخطاء قاتلة من قبل المنظومات المسيطرة على القرار ؟ , ومن هي تلك المنظومات التي سيطرت على القرار وبالتالي ارتكبت…
سيريانو سيريانو : حول شرعية مرسي ! لم يتم انتزاع الشرعية ,التي كانت أصلا مشوهة , من مرسي , لقد نزع مرسي شرعيته الصورية الشكلية بنفسه كما فعل بشار الأسد , حتى لو تم انتخاب الأسد أو …
ربى منصور : هل هناك من يشك بوجود حالة الكبت الجنسي في المجتمعات العربية الاسلامية ؟ , لا أظن , لذا لاموجب لاثبات ذلك بالقرائن , أنطلق من وجود حالة كبت مريعة , ولما كانت هذه المجتمعات في حالة…
نبيهة حنا : تتميز البدوية المعبرة عن المجتمع الرعوي بخواص عدة منها ومن أهمها ظاهرة الانكار وانعدام المقدرة على رؤية السلبيات التي يجب تصحيحها واقعيا , وليس تلفيقا من خلال تمظهرات التفاخر والتكابر والغرور والانتفاخ , فالثقافة الرعوية …
سمير صادق : يقف النظام والدولة في بلادنا على طرفي نقيض,الدولة تتبع النظام في حين يجب على النظام أن يتبع الدولة ويأتمر بأمرها , واذا كان الديموقراطية هي حكم الشعب معجميا ,فانها قانونيا تعني تقدم الدولة المجردة على…
فاتح بيطار : الحديث الضروري ليس دائما حديث المناسبات ,الافقار والغاز والمازوت والبرد والجوع ليسوا مناسبة طارئة, وانما حالة دائمة ,لايعرف السوري ومنذ رحيل فرنسا سوى حالة عذاب الحياة المستمرة والتي سموها دائما حالة استثنائية …الفرج سيأتي …