رئيس الغفلة، مرشح السي آي إيه، والموساد، وآخر كرازيات الربيع الأطلسي الإخوانجي محمد مرسي، يخرج عن صمته ويعلن عن هويته أخيراً، وينضم لجوقة حسب الله الثورية الأطلسية الخليجية، ويدسّ أنفه فيما لا يعنيه، ويقول بالحرف بـ: “أن بلاده تدعم خيار الشعب السوري في رحيل الرئيس الأسد”. (انتهى الاقتباس). وهو بهذا التصريح يتناغم مع خطاب ورغبة شيمون بيريز، وأوباما، وهولاند، وكاميرون، وأردوغان،…إلخ وبقية الأذناب والأذيال والأدوات والعملاء والأبواق المرتزقة والمأجورة والمرتهنة والمستأجرة الأخرى التي لا يليق بهذا المقام الرفيع إيرادها وذكرها ولا حتى التطرق لأسمائها المقرفة والمخجلة والموغلة في الخيانة والخسة والعار وتلوثت أياديها بالدم السوري الطاهر البريء.وفي الحقيقة لا يمكن توقع أكثر من ذلك من كرازاي مستحدث جديد أتى بمعية وبركات برنار هنري، وهو يؤكد بذلك أنه السليل الشرعي والمعتمد للربيع المشبوه، إياه، ولا تثير تصريحاته أي استغراب. والغرابة والاستغراب والخبطة السياسية والإعلامية المدوية الحقيقية التي كانت ستحصل هي فيما لو تفوه ونطق مرسي بغير هذه التصريحات، وذهب في غير هذا الاتجاه الرث المبتذل، وخرج عن خطاب قطيع الربيع العربي الرعاعي العام. وبغض النظر عن تفاهة هذا التصريح الببغائي وعدم قيمته العملية وإمكانية صرفه في سوق التداول السياسي طالما أن أسياد مرسي ومشغليه لم يحققوا أي اختراق في هذا الصدد، ناهيك عن استفزازه لمشاعر كثيرين من السوريين، فهو يعتبر خروجاً عن كل الأعراف واللياقة الدبلوماسية والأعراف والعلاقات الثنائية بين الدول، عبر التدخل السافر والممجوج والوقح وغير المبرر بالشؤون الداخلية لبلد مستقل ذي سيادة، وينكر على السوريين حقهم بحرية اختيار ولا اختيار من يرونه مناسباً لإدارة بلادهم، ويتعدى على إرداتهم وأذواقهم ورغباتهم وتطلعاتهم وميولهم الوطنية، وحتى فيما لو اتفق السوريون أو اختلفوا على هذا الأمر فهو ليس، البتة، من ضمن صلاحيات ولا من ضمن نطاق عمل مرسي “بيه”. والسوريون، ليسوا، بالتأكيد، بحاجة لخدمات ونصائح مرسي التافهة وغيره في إدارة شؤونهم الداخلية، وأعتقد أنهم لا يحبون، بل ربما يحتقرون، كل من يحاول أن يملي عليهم خياراتهم وينتقي لهم ما يريدون ولا ما لايريدون، ويحاول أن يفرض عليه وصاية من أي نوع وتحت أي مبرر وذريعة. والسوريون بحضارتهم، وعراقتهم، وقوتهم، ووعيهم الوطني، ووثقافتهم وحبهم العظيم لسوريا، قادرون لوحدهم على تقرير من يرونهم مناسباً لقيادتهم وبالاستغناء عن خدمات هذا الكرازاي والإمعة والعميل الصغير المأجور الذي يوجه، بتصريحه هذا، إهانة لكل سوري وطني حر كريم. فهل هناك أوقح وأحط من هذا؟وفي الحقيقة أيضاً، لا ندري ما هي مصلحته، وما هي مصلحة مصر وما المنفعة التي سيجنيها وتعود بالفائدة على مصر فيما لو رحل الأسد أو بقي في مكانه؟ وحباً بمصر وشعب مصر، سأقول ها هنا، ومتجاوزاً بعض الخطوط والتابوهات الوطنية، إذا كان رحيل الأسد سيؤدي إلى حل مشاكل عشرات الملايين من المصريين الجياع البؤساء الذين لا يجدون ما يأكلونه ويعتمدون في خبزهم اليومي على فتات المساعدات الأمريكية وأصبح الرغيف في مصر أمنية وحلماً وطنياً مستحيلاً، فقد أفكر في دعم اقوال مرسي، وإذا كان رحيل الأسد سيؤدي إلى إيواء حوالي عشرة ملايين مصري ينامون في العراء وفي المقابر ولا يجدون سكناً لائقاً يعيشون به في بلاد العم مرسي، فقد يكون في الأمر فائدة ما، وإذا كان رحيل الأسد سيؤدي لعودة السرور والاعتبار والحياة الحرة الكريمة لأكثر من مليوني طفل مصري مشرد في الشوارع من ضحايا السياحة الخليجية الجنسية لمصر، فقد تكون لتصريحاته مشروعية وأخلاقية ما رغم الغباء الفظيع في الربط بين هذا وذاك وعدم وجود أي رابط بين القضيتين، وإذا كان رحيل الرئيس الأسد سيؤدي إلى عودة الكرامة لمصر وشعبها وتحريرها من الهيمنة والغطرسة الصهيونية والأمريكية عليها وفك أسرها من أغلال وأثقال كامب ديفيد التي جعلت مصر دولة محتلة بلا إرادة ولا كرامة وطنية ولا تستطيع إرسال شرطي بسكين إلى سيناء، فقد أناقش وآخذ تصريحات مرسي على محمل الجد.
ونحب أن نذكـّر السيد الرئيس مرسي الإخواني، “أبو لحية جنان”، ونلفت نظره إلى أن الشعب السوري الذي قال كلمته، على حد تعبيره، ليس هو أولئك القتلة المجرمين الوهابيين والمرتزقة العرب والخلايجة وعناصر القاعدة الذين تم إدخالهم وفق سيناريو الثورات الأطلسية التي يعرفها ويخبرها السيد مرسي جيداً، وهم في النهاية من زملاء سيادة الرئيس مرسي الذي سجن ذات يوم بتهمة الإرهاب والانتماء لذات الجماعات الإرهابية التي تقاتل اليوم في سوريا ويسميها مرسي باشا بالشعب السوري، والتي تريد إسقاط النظام بالسلاح، وبالسيناريو الليبي، لتمكين كرازي جديد من زملاء مرسي من حكم سوريا، وعبر الإرهاب وتدمير المنشآت العامة، وخطف الأبرياء، وقطع الرؤوس والتمثيل بالجثث، وفبركة الانشقاقات تحت تهديد السلاح…إلخ نذكر سيادته، مرة أخرى، بأن هؤلاء ليسوا الشعب السوري الذي قال كلمته على حد زعم المسيو مرسي.
ومن الجدير ذكره أن هذا المرسي، ما غيره، كان قد طرح مبادرة، لتشكيل لجنة رباعية مؤلفة من السعودية، وتركيا، وإيران، ومصر لحل الأزمة السورية، وذلك قبل أن يتحفنا السيد مرسي بهذا التصريح اللوذعي القميء والمهين، وهو بذلك يفتقد مكانته كوسيط حيادي ونزيه مقبول في الأزمة السورية، ويطرح مواقف ببغائية مسبقة وتصورات معلبة في دوائر معروفة ومفبركة، غير مقبولة لا سوريا، ولا روسياً، ولا صينياً، ولا إيرانياً، وهو بذلك يقدم نفسه كجاهل غير العارف أو المدرك لموازين القوى القائمة ومدى قوتها وفاعليتها على الأرض، ويضع نفسه في مواقف “بايخة” باللهجة المصرية، ويظهر نفسه كإمعة وببغاء يردد ما يقوله أسياده، ويبدي جهلاً مريعاً ومخيفاً بالاستراتيجيا الدولية والجغرافيا السياسية وطبيعة التشكل الكوني الاستراتيجي الجديد الناشي ويستعدي بالمجان أقوياء وفاعلين كثيرين، وبذا لا تخرج تصريحاته، في الحقيقة، عن إرادة ورغبات أحادية لأطراف العدوان الأطلسي-الخليجي-التركي على سوريا، ويتجاهل بغباء مرعب ومدهش مصالح أطراف أخرى معنية بالصراع أقوى بكثير، وبالتأكيد من مشيخات الخليج الفارسي التي يحاول إرضائها، ومن الأطلسي المهزوم والعاجز والمفلس، وتركيا الهزيلة والمفككة والضعيفة المترددة. ومرسي يعلم في قرارة نفسه أن رغبته، كما رغبة أسياده، غير قابلة للتحقيق لكنه بذلك يقدم أوراق اعتماده، ويرد الجميل لمن بوّأه المنصب الأول في مصر، والذي يحكي الكثير عن تلاعب وتزوير وغش كبير حصل فيه.
أخيراً، خرس وصمت وأصاب هذا المرسي البكم حين تعرض حوالي عشرون جندياً وضابطاً مصرياً لمذبحة حقيقية في سيناء على يد زملائه و”إخوانه” الشياطين في التنظيم الدولي من جماعة حماس، حين تعرضوا لكمين بشع وفظيع وماتوا بطريقة شنيعة مؤلمة زمحزنة، ولم “يتحمس” ولم نر غيرته على أبناء جلدته كما نرى غيرته على السوريين. فمن ليس فيه خير لأهله ولناسه ورسولهم يقول لهم خيركم خيركم لأهله، فكيف سنصدق أنه صادق، وفيه غيرة ونخوة على الآخرين، لولا أنه نفاق وخبث ومكر الإخونجي، ونفاق وخبث وألاعيب حلفائه الجدد من الصهاينة والأمريكان ومعهم “وعلى البيعة” كرازيات وأذناب الخليج الفارسي؟
بالمختصر المفيد، يعني يا “سي” مرسي ما لك ومال سوريا، وما علاقتك بها وبمن يحكمها، إلا أنه البغي والعهر والبطر والعمالة الواضحة والانخراط الرخيص والمكشوف في مشاريع الآخرين الجهنمية والشيطانية ضد السوريين؟ أليس من الأشرف والأفضل لك أن “تنضب” وتهتم بشؤون بلدك، وتنقذ مصر من مشاكلها الكثيرة المستعصية الغارقة فيها، بدل أن تجيب الكلام لنفسك ومقامك الرفيع؟ وكما تقولون في مصر، “خليك في أكل عيشك”، أم ارتباطاتك وتعهداتك والدور المرسوم لك يسلبك حرية التصرف، وأنك على عهد أسيادك، ولا تملك مصيرك قرارك؟
حكى بدري، أو حكى مرسي ولا فرق، فحين يتحدث الجاهل والسفيه والغبي يقول العاقل سلاماً.
ونحب أن نذكـّر السيد الرئيس مرسي الإخواني، “أبو لحية جنان”، ونلفت نظره إلى أن الشعب السوري الذي قال كلمته، على حد تعبيره، ليس هو أولئك القتلة المجرمين الوهابيين والمرتزقة العرب والخلايجة وعناصر القاعدة الذين تم إدخالهم وفق سيناريو الثورات الأطلسية التي يعرفها ويخبرها السيد مرسي جيداً، وهم في النهاية من زملاء سيادة الرئيس مرسي الذي سجن ذات يوم بتهمة الإرهاب والانتماء لذات الجماعات الإرهابية التي تقاتل اليوم في سوريا ويسميها مرسي باشا بالشعب السوري، والتي تريد إسقاط النظام بالسلاح، وبالسيناريو الليبي، لتمكين كرازي جديد من زملاء مرسي من حكم سوريا، وعبر الإرهاب وتدمير المنشآت العامة، وخطف الأبرياء، وقطع الرؤوس والتمثيل بالجثث، وفبركة الانشقاقات تحت تهديد السلاح…إلخ نذكر سيادته، مرة أخرى، بأن هؤلاء ليسوا الشعب السوري الذي قال كلمته على حد زعم المسيو مرسي.
ومن الجدير ذكره أن هذا المرسي، ما غيره، كان قد طرح مبادرة، لتشكيل لجنة رباعية مؤلفة من السعودية، وتركيا، وإيران، ومصر لحل الأزمة السورية، وذلك قبل أن يتحفنا السيد مرسي بهذا التصريح اللوذعي القميء والمهين، وهو بذلك يفتقد مكانته كوسيط حيادي ونزيه مقبول في الأزمة السورية، ويطرح مواقف ببغائية مسبقة وتصورات معلبة في دوائر معروفة ومفبركة، غير مقبولة لا سوريا، ولا روسياً، ولا صينياً، ولا إيرانياً، وهو بذلك يقدم نفسه كجاهل غير العارف أو المدرك لموازين القوى القائمة ومدى قوتها وفاعليتها على الأرض، ويضع نفسه في مواقف “بايخة” باللهجة المصرية، ويظهر نفسه كإمعة وببغاء يردد ما يقوله أسياده، ويبدي جهلاً مريعاً ومخيفاً بالاستراتيجيا الدولية والجغرافيا السياسية وطبيعة التشكل الكوني الاستراتيجي الجديد الناشي ويستعدي بالمجان أقوياء وفاعلين كثيرين، وبذا لا تخرج تصريحاته، في الحقيقة، عن إرادة ورغبات أحادية لأطراف العدوان الأطلسي-الخليجي-التركي على سوريا، ويتجاهل بغباء مرعب ومدهش مصالح أطراف أخرى معنية بالصراع أقوى بكثير، وبالتأكيد من مشيخات الخليج الفارسي التي يحاول إرضائها، ومن الأطلسي المهزوم والعاجز والمفلس، وتركيا الهزيلة والمفككة والضعيفة المترددة. ومرسي يعلم في قرارة نفسه أن رغبته، كما رغبة أسياده، غير قابلة للتحقيق لكنه بذلك يقدم أوراق اعتماده، ويرد الجميل لمن بوّأه المنصب الأول في مصر، والذي يحكي الكثير عن تلاعب وتزوير وغش كبير حصل فيه.
أخيراً، خرس وصمت وأصاب هذا المرسي البكم حين تعرض حوالي عشرون جندياً وضابطاً مصرياً لمذبحة حقيقية في سيناء على يد زملائه و”إخوانه” الشياطين في التنظيم الدولي من جماعة حماس، حين تعرضوا لكمين بشع وفظيع وماتوا بطريقة شنيعة مؤلمة زمحزنة، ولم “يتحمس” ولم نر غيرته على أبناء جلدته كما نرى غيرته على السوريين. فمن ليس فيه خير لأهله ولناسه ورسولهم يقول لهم خيركم خيركم لأهله، فكيف سنصدق أنه صادق، وفيه غيرة ونخوة على الآخرين، لولا أنه نفاق وخبث ومكر الإخونجي، ونفاق وخبث وألاعيب حلفائه الجدد من الصهاينة والأمريكان ومعهم “وعلى البيعة” كرازيات وأذناب الخليج الفارسي؟
بالمختصر المفيد، يعني يا “سي” مرسي ما لك ومال سوريا، وما علاقتك بها وبمن يحكمها، إلا أنه البغي والعهر والبطر والعمالة الواضحة والانخراط الرخيص والمكشوف في مشاريع الآخرين الجهنمية والشيطانية ضد السوريين؟ أليس من الأشرف والأفضل لك أن “تنضب” وتهتم بشؤون بلدك، وتنقذ مصر من مشاكلها الكثيرة المستعصية الغارقة فيها، بدل أن تجيب الكلام لنفسك ومقامك الرفيع؟ وكما تقولون في مصر، “خليك في أكل عيشك”، أم ارتباطاتك وتعهداتك والدور المرسوم لك يسلبك حرية التصرف، وأنك على عهد أسيادك، ولا تملك مصيرك قرارك؟
حكى بدري، أو حكى مرسي ولا فرق، فحين يتحدث الجاهل والسفيه والغبي يقول العاقل سلاماً.
وماذا قلت يانضال نعيسة ؟ لاشيئ اطلاقا غير الشتيمة في الأسطر العشرة الأولى , وبعد ذلك يأتي الكذب بخصوص حرية الشعب السوري باختيار سلطته , الشعب السوري لم يختار الأسد بغالبية 99,90% من الأصوات , تزويرة شنيعة , ثم ترغب وترهب محمد مرسي وتدور وتبرم عليه , بقولك ماهي مصلحة مصر برحيل الأسد ؟ نعم هناك مصلحة برحيل الأسد لكل انسان على هذا الكوكب , الا بعض المنتفعين والأذيال والذين تنكصوا طائفيا ومذهبيا مثل جنابك ,
ثم تقول ان من يحارب الأسد هم القاعدة , تكذب مرة أخرى , الذين قتلوا برصاص الأسد هم اولادنا واخوتنا وأقربائنا ..نعرفهم , وهم ليسوا فائض بشري , وليسوا من القاعدة ..تضرب أنت والقاععدة معك , تافه سخيف !
تحلم يانضال نعيسة كثيرا , ان رحيل الأسد ليس واجب سوري فقط , وانما هي ضرورة دولية , لأنه يهدد السلام الاقليمي والعالمي ناهيك عن السلام القومي , ومن يقتل في شهر آب 5000 سوري فقط هو ليس رئيس فاشل وانما رئيس مجرم ,
خبير بالهجاء والشتيمة , الآن حول محمد مرسي , ولايظن أحد على أنه حتى الأسد لا يسلم من شتائمك ..ضربة على الحافر وضربة على المسمار , والسؤال لماذا لايسمح لك السيد الأسد بالخروج من الوطن , حيث قال فيصل القاسم على الهواء , انك ممنوع من السفر , تعرف لماذا ؟ لأن الأسد يعرف على انك وبمجرد وصولك الى الجانب اللبناني من العريضة , ستنشر عرض الأسد , ومقالك هذا الشاتم لمحمد مرسي هو نوع من البرطيل للأسد , الأسد يعرفك تماما.
لقد اتهم مرسي النظام بالاستبداد والظلم وشجع على مساندة الثورة , وماذا تفضلت بالكتابة عن النظام في مقالك الجديد , الذي اتمنى من ادارة سيريانو ان تنشره؟ , لم يقل مرسي 1% مما قلته بخصوص السلطة , والسلطة أفلست لماذ؟ لأنها اقتنت مرتزقة كحضرتك
اذا ونتيجة لهذا الكلام عليهم احراج السلطة وطلب انتخابات حرة ونزيهة برعاية دولة وليقبل الجميع بالنتائج وليس التشدق بما لا يفهمون والكلام من خلف الشاشات فلابطال في الميدان وليس في تركيا وشاشات التلفاز
لم يحدث يوما وأظن منذ خمسين عاما ان رفض اي انسان انتخابات الا السلطة , الانتخاب ياعزيزي ليس استفتاء , والانتخاب يعني عدة مرشحين , وتعداد المرشحين يعني وجود حرية وديموقراطية , انك تضحك على نفسك عندما تتحدى الغير بالانتخابات ..أي أن الأسد سوف لن يحصل على 99,90% وانما 98,90% فقط , شعبيته خارقة , ومن عبارك استنتج على ان هذه الشعبية هي نتيجة اخضرار البلد وتحوله الى جنة , الا ترى احمرار البلاد وتحولها الى جهنم , ومن سينتخب بواب جهنم ؟ بعض المخبولين ومعطوبي العقل والقبيضة , ادامهم الله وأدامك معهم ومع الأسد الى الأبد.الأسد أو لا احد عندها يجب حرق البلد. اليس كذلك
ان ما تتشدق بة هو الهراء بعينة و الهروب الى الأمام والتخلي عن المسؤولية فما هي هذة الثورة التي لا تمتلك ادنى مقومات الثورة ولكن من لا يمتلك شيئ ما بيحلو شيئ وبكل الأحوال جهنم الحمراء ليست بجهودنا بل بغبائكم والأنتخابات برعاية دولية ليست استفتاء ولكن سأخذك على قد عقلك كونك لا تفهم سوى ما تريد وليصبح حديث الشارع السياسي وليس الحديث العابر ان الأنتخابات سيست وبهاذا على الأقل يمتلكون ورقة مكسب يحاربون بها ولا يبقون يتشدقون بطواحين الهواء ولكن الفشل لا يولد سوى الفاشليين