في زمن الكلاب النباحة و”الشيوخ” السفاحة والمعارضة الرداحة القداحة والعاهرات الرماحة في كل مضمار ومطمار يبقى فصل الكلام الفصل للأسد السوري بشار!!! الأسد : الأحداث في سورية جزء من الحرب من أجل السيطرة على الموارد الطبيعية.

!!! الأسد : الأحداث في سورية جزء من الحرب من أجل السيطرة على الموارد الطبيعية.

 أكد الرئيس السوري بشار الاسد أن الأحداث في سورية جزء من الحرب من أجل السيطرة على الموارد الطبيعية. وقال في حديث لقناة “فيستي 24” التلفزيونية الروسية: “عندما تكون بلادك في موضع استراتيجي مهم وتطل على البحر الأبيض المتوسط وتمر بها جميع الطرق من الجنوب إلى الشمال ومن الغرب إلى الشرق، فستمسك مثل هذه الحرب حتما، ولكن الأمر ليس فقط في وجود الغاز، ولكن أيضا في دور بلادنا في المنطقة، إنه دور استراتيجي، وهم (الغرب) يحاولون باستمرار تهميش نفوذ سورية وتقليصه داخل حدودها، لكنه أمر مستحيل، وسيبقى نفوذنا أوسع دائما”.

وواصل الاسد قوله: “إن الحروب من أجل النفط والغاز أمر واقع حقا، وهي تجري حاليا في آسيا الوسطى، مثلا، على الحدود الجنوبية لروسيا، وفي بعض المناطق الأخرى

واكد الاسد في أن روسيا والصين لا تؤيدانه كرئيس سورية، وإنما تؤيدان نظام الدولة.

وقال الاسد : ” ان المعارضون السوريون” تدربوا في كوسوفو على تنظيم التدخل العسكري،وان عدد العمليات الإرهابية في سورية ازداد بعد وصول المراقبين الدوليين “،متحدثا عن زيارة لكوفي عنان الى دمشق قبل نهاية الشهر.

واعتبر الأسد أن الانتخابات التشريعية التي جرت في سورية مؤخرا شكلت خطوة مهمة وجزءا من الإصلاحات التي تنفذها السلطات.

وشدد على أن الشعب السوري “لم يرتعب من تهديدات الإرهابيين” الذين حاولوا إحباط الانتخابات أو إجبار السلطات على إلغائها.

وتشير المعطيات الرسمية إلى ان 51.26% من الناخبين المسجلين في سورية أدلوا بأصواتهم في الانتخابات وفازت “قائمة الوحدة الوطنية بالنسبة الاكبر “.في الانتخابات .

المصدر: http://www.dp-news.com/pages/detail.aspx?articleid=120607#ixzz1v3q8EoWr

في زمن الكلاب النباحة و”الشيوخ” السفاحة والمعارضة الرداحة القداحة والعاهرات الرماحة في كل مضمار ومطمار يبقى فصل الكلام الفصل للأسد السوري بشار!!! الأسد : الأحداث في سورية جزء من الحرب من أجل السيطرة على الموارد الطبيعية.” comments for

  1. عنوان لم يترك للزعران شيئا , لغة لاتمت الى الثقافة المكتوبة ومن المؤسف ان يجد احد رجال السلطة نفسه مرغما على استخدام تعابير من هذا النوع

    • فعلا وكما قلت من المؤسف أن يجد المرء نفسه مرغما على استخدام تعابير من هذا النوع أولا لأن هذا النوع من الخطاب يتناسب مع خطاب معارضة أخر زمن ومع هذا الجنون والتعهر ضد سورية ونظامها هذا النظام بما له وما عليه وبهذه الطريقة المجنونةالتي لم تترك وسيلة أخرى ولم تترك فرصة للخطاب لا العقلاني ولا الثقافي. بل أن أستاذا جامعيا مثلي لم يجد بدا من أن يضع جانبا كل مفردات التوصيف الدبلوماسي وأن ويلجأ الى خطاب من ونفس سوية ونوع وتعهر هؤلاء النباحين والمتعهرين لكي يقدم لهم خطابا من نفس سويتهم!!! لقد فقدت إماني بالديقراطية وبأنها تليق بالشعب السوري وباالمعارضةالسورية التي أثبتت غالبتها عمالتها للغرب وللخليج والقرونوسطيون الجدد في مجلس اسطنبول الإخونجي!! للأسف حلم الديقراطية لسورية ولشعب سورية مات في داخلي وفي عقلي وأعتقد وعقل كل من يفهم ما جرى وظهر من طبيعة هذا الشعب وهذه المعارضة: ربما أكثر من قرن حتى يبدأ الشعب السوري يتخلص من بقايا العصور الوسطى المعششة في عقوله وحتى يبدأ في بناء الديقراطية في عقله وبيته قبل أن يبدأ بها في مجتمعه ودولته!!!!

  2. لايبرر أي رأي استعمال لغة سوقية , توجد آراء مختلفة حول الوطن والسلطة والشعب ومشاكل الجميع , وما يطرح في هذا الموقع من آراء ومقالات وغير ذلك ليس من المستوى المتوسط , وانما من المستوى العالي جدا , ولا تظن على انك الاستاذ الجامعي الوحيد , كثر , حسب معرفتي, هم اساتذة جامعات محترمة .
    ليس من “العهر” ان تكون ضد النظام أو ضد المعارضة أو ضد الجميع , وأنا أعرف على انه صعب على رجال النظام أن يدافعوا فكريا عن النظام , وهذا مانراه في ممارسات البعض فكريا كخالد العبود وطالب ابراهيم وشريف شحادة وأبو فاضل وآخرهم وقبل أيام معن محمد لايمت الا الى الشتيمة التافهة الحمقاء بصلة , سبب هذا التدني هو عدم المقدرة على التفكير وبالتالي انتاج الفكر , لأن السلطة منعت ذلك على مدى أربعين عاما , السلطة تشتم وتضرب , وخالد العبود يفعل نفس الشيئ ..اتذكر هجوم احد اللبنانيين بالأيدي على نظيره من المعارضة , واتذكر ماقاله معن محمد قبل أيام مهددا بالقبضة والرفس , صراحة اعذر هذه البضاعة السلطوية على تصرفاتها , الا أني في نفس الوقت أرجو أن يكون النقاش ليس بالقبضات والضرب وانما بالمناظرة الفكرية , وما قلته عن الطريقة المجنونة العاهرة ليس الا نوعا من استخدام القبضة .
    أحب في هذه المناسبة ان الفت انتباهكم على انه يوجد فرق بين السلطة-النظام وبين الدولة السورية , محاربة النظام والسلطة قد يكون من أجل الدولة وتقدمها , ومحاباة السلطة والنظام قد يخرب االدولة السورية , لذا فان القليل من التواضع ضروري في النظر الى الآخر .
    لدى مراجعتي للكثير من المقالالت التي كتبت من كتبة كثر , ومنهم اساتذة جامعات محترمة , لم أجد مايبرر استخدام هذا النوع من العبارات السوقية , والموضوع لم يكن حقيقة :رد: على أحد , وانما محالة من قبلك للقراءة في المقابلة التي اجراها الرئيس مع الوكالة الروسية , وقد حاولت من جانبك أن تلخص ماكتب في جريدة السفير عن هذا الموضوع , الا أنك لم تكن في “تلخيصك” موفقا كالسفير , على كل فشكرا لك على كل شيئ والى اللقاء في مناسبة يتم تداولها بشكل أرقى

  3. أفضل طريقة للتعرف الكلاب النباجة هي التنعرف على مضمون المقال التابع “هذه هي بضاعتنا”.
    من المحزن أن ينهار مستوى الثقافة بلاغيا ومضمونا الى هذا الحد , وانطباعي هو ان التشبيح أصبح ترجمة لثقافة منحطة تسيطر السنة وعقول رجال السلطة وبعض رجال المعارضة .
    ليس الفساد والمناعة ضد الاصلاح هو المؤشر الوحيد لموت السلطة سريريا , وانما موت المقدرة على التفكير وانتاج الأفكار هو البرهان الأصلب على هذا الموت , وهل عنوان هذا المقال هو عمل فكري ؟؟ أو انه تشبيح بامتياز ؟؟ نصيحة لله تعالى , انظروا الشريط في في مقال “هذه هي بضاعتنا ” لتفهموا جيدا ماذا تعني كلمة تشبيح وشبيحة .

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *