من أقوال الرئيس بشار الأسد “قواتنا المسلحة رجال الضمائر الحية والعزائم الصلبة “الا أنه لحي الانشاءات ولمستشفى الحكمة في حمص رأي آخر , فجيش الضمائر الحية , ليس الا جيش النهب والسرقة , وجيش تخريب المشافي ,كما يظهر الفيديو المرافق .
الجيش ذو الضمائر الحية لايطلق النار على ابناء شعبه , ولا يسمح لنفسه أن يتحول الى فرقة خاصة ..كتائب الأسد .., والجيش ذو الضمائر الحية يعمل في الدفاع عن الوطن , وليس بتأجيرالخطوط العسكرية , والجيش ذو الضمتئر الحرة يجب أن يوضح من أين أتت مليارات آصف شوطت , وبهجت سليمان , ومليارات المرحوم باسل الأسد ورفعت الأسد وعلي دوبا والكثير من الجنرالات , التي لم يكن لها من مهمة الا ممارسة الفساد والسمسرة ..
جيش هزيمة 1967 , يتحدى الآن بابا عمرو , ويفخر بتمكنه من تدمير أكواخ الفقراء في بابا عمرو ..نصر عملاق .ويا لسخرية الزمن !
الجيش ذو الضمائر الحرة يمارس الجرائم ضد اللانسانية , ومعظم قادته ملاحقون , وقد ارتكب هذا الجيش في لبينان أسوء الأعمال , والرئيس كان مجبرا لسحب مرتزقته من لبنان , بعد أن سرقوا ما سرقوه ونهبوا مانهبوه ..الجيش ذو الضمائر الحية لايقوم بهذه الأعمال , ولا يغتصب النساء في بابا عمرو ولا يسرق البرادات من حي الالنشاءات ويحملها على الدبابة لكي ينقلها البى مكان تجميع المسروقات .
الجيش ذو الضمائر الحية لايخرب مشفى , وتحريب هذا المشفى هو من أنذل الأعمال التي يمكن لانسان تصورها , وعلى الرئيس تصحيح نظرته على كتائبه